على مدى أكثر من عشر سنوات احتفظ بصداقات من السودان معظمهم من النخبة السودانية وتحديدا زملاء مهنة الصحافة تع
الهدف ليس فقط الأمن المائى المصرى ودفاعا عن الحقوق التاريخية للدولة المصرية من مياه النيل لكن القضية أبعد من
يكتب
كانت الساعة السابعة إلا خمس دقائق صباحا عندما شق الصمت صوت محرك سيارة يبدو منه أنها مسرعة دقق الملازم أول
.